نقلا عن شبكة اخبار مصر
كتب : محمد شعراوي
في واقعه غريبه من نوعها تشهد محكمه مجلس الدوله اليوم الثلاثاء الموافق ١١/١٢/٢٠١٢ جلسه خاصه باظهار سر التابوت المدفون تحت العقار رقم ٢١ ش مؤسسه النور الزيتون للتنقيب عن تابوت بدعي اصحاب الدعوه انه عائد الى سيدنا سليمان وان به العديد من الاسرار المدفونه معه وان الرئيس السابق محمد حسني مبارك رفض في سنه ٢٠٠٦ الدعوه المقدمه لخروج التابوت لخوفه من انقلاب الناس علية لوجود اسرار خفيه في التابوت ونقلا من احد المشاركين في الدعوه”ان التابوت الذي به اسم حاكم مصر لقادم ليس اسطورة من الاساطير ولكن ايه الهية منزلة من عرش الرحمن وهو الحقيقة المؤكدة في القران الكريم وقد اختفى التابوت بقدرة الهية دون سبب ولكن ظل موجود على سطح الارض ويبحث عنه بني اسرائيل منذ اختفائه وقد رائ خالي مكان التابوت في منامه اكثر من مرة وتم ابلاغ الازهر الذي اكد كلامي وتم تصوير تحت الارض واظهر الصور بوجود جسم معلق تحت المبنى ولكنه معلق بين الارض.
كتب : محمد شعراوي
في واقعه غريبه من نوعها تشهد محكمه مجلس الدوله اليوم الثلاثاء الموافق ١١/١٢/٢٠١٢ جلسه خاصه باظهار سر التابوت المدفون تحت العقار رقم ٢١ ش مؤسسه النور الزيتون للتنقيب عن تابوت بدعي اصحاب الدعوه انه عائد الى سيدنا سليمان وان به العديد من الاسرار المدفونه معه وان الرئيس السابق محمد حسني مبارك رفض في سنه ٢٠٠٦ الدعوه المقدمه لخروج التابوت لخوفه من انقلاب الناس علية لوجود اسرار خفيه في التابوت ونقلا من احد المشاركين في الدعوه”ان التابوت الذي به اسم حاكم مصر لقادم ليس اسطورة من الاساطير ولكن ايه الهية منزلة من عرش الرحمن وهو الحقيقة المؤكدة في القران الكريم وقد اختفى التابوت بقدرة الهية دون سبب ولكن ظل موجود على سطح الارض ويبحث عنه بني اسرائيل منذ اختفائه وقد رائ خالي مكان التابوت في منامه اكثر من مرة وتم ابلاغ الازهر الذي اكد كلامي وتم تصوير تحت الارض واظهر الصور بوجود جسم معلق تحت المبنى ولكنه معلق بين الارض.